أخبار عامة

خالد الغندور: لا أحد يحب ناديه.. الكل يبحث عن المال والانتماء وهم - الخليج الان

  • خالد الغندور: لا أحد يحب ناديه.. الكل يبحث عن المال والانتماء وهم - الخليج الان 1/2
  • خالد الغندور: لا أحد يحب ناديه.. الكل يبحث عن المال والانتماء وهم - الخليج الان 2/2

مع تطورات جديدة خالد الغندور: لا أحد يحب ناديه.. الكل يبحث عن المال والانتماء وهم، نقدم لكم كل ما تحتاجون إلى معرفته بشكل شامل ودقيق عن هذه التطورات ليوم الثلاثاء 15 يوليو 2025 02:25 صباحاً

قال الإعلامي خالد الغندور، بأن السمسرة والعمولات بين اللاعب ووكيل اللاعبين تسببوا في خراب كرة القدم في مصر، ويستعرض موقع تليجراف الخليج التفاصيل.

تصريحات خالد الغندور

وكتب خالد الغندور في رسالته عبر فيس بوك،السمسرة و العمولات و تقسيم الفلوس بينهم المدرب واللاعب ووكيل اللاعبين والمشرف والعضو.

وأكمل خالد الغندور، الفلوس اللي تحت الترابيزة بوظوا الكورة في مصر مافيش حد بيحب نادي الكل بيتاجر بالحب بس الأهم هياخد كام والانتماء كان النهاردة زملكاوي بكرة أهلاوي بعده عايز الخليج.

محمد شريف: هدفي الوحيد كان العودة للنادي الأهلي.. ومحمود الخطيب رحب بتواجدي مع القلعة الحمراء من جديد

قال محمد شريف في تصريحات تليفزيونية على قناة النادي الأهلي مع الإعلامي أحمد شوبير، اختياري الأول والأخيرة كان الانتقال للنادي الأهلي، وكنت منتظر مكالمة النادي من أجل التوقيع بشكل رسمي ولم تكن لدي أي شروط، وتابع محمد شريف، أملي الوحيد كان العودة لصفوف النادي الأهلي ورفضت عروض من مصر وخارج مصر من أجل التواجد مع النادي الأهلي فقط، والمنافسة في الأهلي قوية ورسالتي للجماهير بأنني سأظهر بأفضل شكل ممكن في الموسم المقبل مع الفريق.

وزاد محمد شريف، كنت أمتلك عروض آخرى بمبالغ مالية كبيرة ولكن كان اختياري للأهلي فقط، واليوم تحدث معي محمد يوسف المدير الرياضي للنادي الأهلي وأبلغني بضرورة تواجدي في فرع النادي بالشيخ زايد، وأشار محمد شريف، ذهبت لفرع الأهلي في الشيخ زايد وقابلت محمد يوسف ومحمود الخطيب رئيس النادي بجانب خوسيه ريبيرو مدرب الفريق، والخطيب رحب بي وأكد لي بأنني كنت على رادار الفريق في وقت سابق وبسبب تواجد الفريق في كأس العالم للأندية لم يتم حسم الصفقة سريعا.

للحصول على تفاصيل إضافية حول خالد الغندور: لا أحد يحب ناديه.. الكل يبحث عن المال والانتماء وهم - الخليج الان وغيره من الأخبار، تابعونا أولًا بأول.

Advertisements

قد تقرأ أيضا