أخبار السعودية

علامات الساعة ظهرت.. عواصف مغناطيسية تضرب الارض  في هذه الساعة .. خلي بالك واحمي عيلتك 

علامات الساعة ظهرت.. عواصف مغناطيسية تضرب الارض  في هذه الساعة .. خلي بالك واحمي عيلتك 

انت تتابع الان خبر علامات الساعة ظهرت.. عواصف مغناطيسية تضرب الارض  في هذه الساعة .. خلي بالك واحمي عيلتك  حصرياً والان نترككم مع التفاصيل

عدن - هند جمال - العواصف المغناطيسية من المواضيع التي تشغل العديد من العلماء والباحثين، حيث أعلن معهد أبحاث الفضاء الروسي مؤخرًا عن إمكانية تعرض الأرض لعواصف مغناطيسية هذا الشهر، حسب تقرير رسمي حذّر فيه من توابع محتملة لهذه الظاهرة يومي الأربعاء والخميس، 24 يوليو، ما دفع خبراء إلى متابعة التفاصيل بدقة لرصد أي تطورات غير متوقعة في الأيام المقبلة.

تحذيرات جديدة حول العواصف المغناطيسية وتأثيرها

شهد مختبر علم الفلك الشمسي التابع لمعهد أبحاث الفضاء في أكاديمية العلوم الروسية نشاطًا ملحوظًا في دراسة العواصف المغناطيسية، إذ أشار التقرير الأخير إلى أن الأرض قد تواجه عواصف مغناطيسية ضعيفة خلال اليومين المذكورين نتيجة ثقب إكليلي على سطح الشمس، وقد لفت المختبر إلى أن الاضطرابات الجيومغناطيسية ستكون طويلة نسبيًا، إلا أن ذروتها ستمتد لساعات قصيرة، ما يثير تساؤلات حول تأثير العواصف المغناطيسية على الحياة اليومية في ظل ازدياد الاهتمام العالمي بمثل هذه الظواهر

ما مصدر العواصف المغناطيسية وما مدى خطورتها؟

أكد التقرير الصادر عن مختبر علم الفلك الشمسي أن شدة العواصف المغناطيسية المرتقبة ستكون محدودة، خاصة وأن كثافة الرياح الشمسية ستظل في مستويات معتدلة، وجاء في التقرير أيضًا أن احتمالية حدوث عاصفة مغناطيسية من المستوى الثاني لا تتجاوز 6%، بينما تصل المدة الإجمالية للاضطرابات في المجال المغناطيسي للأرض إلى يومين فقط، ويعود السبب الأساسي لظاهرة العواصف المغناطيسية إلى وجود ثقب إكليلي ذا حجم متوسط متواجد حاليًا تقريبًا على محور الشمس والأرض، حيث أن هذه الثقوب تنشأ غالبًا من التوهجات أو الانفجارات الشمسية التي تدفع برياح شمسية متسارعة باتجاه الكوكب.

العامل الإيضاح
شدة العاصفة ضعيفة
المدة المقدرة يومان
ذروة الحدث 24 يوليو
احتمال التصعيد 6%

العواصف المغناطيسية: الآثار المتوقعة وكيفية الاستعداد

أفاد معهد أبحاث الفضاء الروسي بأن احتمال استمرار العواصف المغناطيسية يظل مرتفعًا حتى غدًا، وتنبّه الدراسات إلى أن العواصف المغناطيسية قد ترافقها بعض التأثيرات، خاصة مع تطور التقنيات الحساسة كشبكات الاتصالات وأجهزة الملاحة الجوية والبحرية وأنظمة الطاقة الكهربائية، كما ذُكر أيضًا أن العديد من الكائنات الحية كطيور الهجرة وبعض الحيوانات البرية قد تتأثر بتغير المجال المغناطيسي المحيط

  • حدوث اضطرابات في أنظمة الطاقة
  • إعاقة هجرة الطيور أو اضطراب بعض الأنواع الحيوانية
  • إمكانية تعرض الاتصالات اللاسلكية لمشاكل مؤقتة
  • تأثير محتمل على أنظمة الملاحة GPS

وتظل المخاطر الفعلية للعواصف المغناطيسية المرتقبة محدودة نوعًا ما، إذ لم يسجل سابقًا حدوث أضرار واسعة النطاق في مثل هذه الأحوال الضعيفة، ولكن يوصي الخبراء دائمًا بمتابعة البث الفضائي الرسمي وأية تحديثات تقنية تصدرها الجهات المعنية لا سيما أثناء فترات الذروة، الاستعداد المسبق، كالفصل المؤقت للأجهزة الإلكترونية غير الضرورية، يعزز من حماية البيانات والبنية التحتية الحيوية للأفراد والشركات. نماذج الأحداث الجيومغناطيسية مثل العواصف المغناطيسية تؤكد أهمية استمرار مراقبة الشمس وتطورات نشاطها، وخلال هذه الفترة، يوصى بمراعاة التوجيهات الصادرة من الجهات المتخصصة للبقاء في مأمن من أي خلل قد يطرأ دون سابق إنذار.

Advertisements

قد تقرأ أيضا