عرفت بـ الأم الحنونه في السينما بدأت مشوارها طفلة وعملت مؤلفة ورفضت القبلات وتأثرت نفسيًا بعد إهانة تاريخها الفني.. مالا تعرفه عن حياة هذه النجمه الشهيرة

شكرا لاهتمامكم بخبر عن عرفت بـ الأم الحنونه في السينما بدأت مشوارها طفلة وعملت مؤلفة ورفضت القبلات وتأثرت نفسيًا بعد إهانة تاريخها الفني.. مالا تعرفه عن حياة هذه النجمه الشهيرة على موقع الخليج الان

Advertisements

عدن - ياسمين فواز - هي واحدة من أشهر الأمهات في تاريخ السينما العربية، تميّزت بصوتها الحنون الذي كان سببًا في بداية مشوارها الفني بدور “الأم” فكانت أمًا لكافة الفنانين.

إنها الفنانة نادية رفيق، التي بدأت حياتها المهنية بالإذاعة الأهلية ثم انتقلت للإذاعة المصرية ومنها عملت مؤلفة وسيناريست لعدد كبير من الأعمال الفنية. 

ولخوفها الشديد من السينما، ظهرت على الشاشة بدور “الأم” فلعبت هذا الدور لفنانين في نفس سنها، ونجوم أكبر منها بالعمر ولكنّها لم تندم، ويرجع السبب في ذلك إلى تخوّفها من القبلات بالسينما. 

وفي هذا المقال سنذكر أبرز المعلومات عن الفنانة الراحلة نادية رفيق، وأهم المحطات والمواقف التي مرّت بها في حياتها. مولد الفنانة نادية رفيق اسمها بالكامل “نادية رفيق حسام حبيب”، واشتهرت فنيًا باسم “نادية رفيق”، ولدت في 13 ديسمبر 1927.

بداية مشوار نادية رفيق الفني وهي طفلة كانت الفنانة نادية رفيق طفلة شقيّة عاشقة للغناء والرقص، فكانت واحدة من الأطفال الذين أعجب بهم أحد الأشخاص الذي يعمل بالإذاعة، وطلب منها الانضمام لفريق الأطفال لعمل برنامج في الإذاعة.ومن الإذاعة بدأت نادية رفيق أولى خطواتها بالفن، وهي طفلة لم تكمّل عامها الثامن، وكان ذلك بالتحديد عام 1934، فعملت وقتها بجانب عدد من الفنانات منهن: “زوزو نبيل” و”رفيعة الشال” و”روحية خالد”.وتحدّثت الفنانة نادية رفيق، في حوار صحفي عن بداية مشوارها إذ قالت: “دخلت الفن وأنا لم أكمل الثامنة وذلك كان عام 1934، وقتها كانت الإذاعة أهلية”.

وأوضحت نادية رفيق: “كان هناك أحد الأشخاص يأتي (ويلم عيال الحتة)، وكنت مشهورة وسطهم بأنني شقية وأحب الغناء والرقص، لمس لدي استعدادًا للتمثيل”.

واستكملت الفنانة نادية رفيق: “واصطحبنا لعمل برنامج في الإذاعة وأتذكر جيدًا الأغنية التي كنا نغنيها في البرنامج وهي (شوفوا النونو نادية، حلوة وشاطرة وهادية)، كانوا بيجيبوا حاجة يوقفوني عليها عشان أطول الميكروفون”. 

واختتمت نادية رفيق حديثها: “لما بقى عندي 13 أو 14 سنة كانت الإذاعة بقت رسمية وكنت ابتديت أعمل أدوار البنت الجميلة، كانوا اللي بيشتغلوا في الإذاعة قليلين، يدوب أنا وزوزو نبيل ورفيعة الشال وروحية خالد”. نادية رفيق مؤلفة في عمر 14 سنة ومع مرور السنين وتحوّلها من طفلة إلى فتاة مراهقة، ظلّت نادية رفيق تعمل في الإذاعة حتى بعدما بغلت من العمر 14 عامًا، ولكنّها انتقلت من القراءة إلى التأليف فكتبت أول مسلسل لها وهي بسن الـ14.ومن الإذاعة بدأت نادية رفيق أولى خطواتها بالفن، وهي طفلة لم تكمّل عامها الثامن، وكان ذلك بالتحديد عام 1934، فعملت وقتها بجانب عدد من الفنانات منهن: “زوزو نبيل” و”رفيعة الشال” و”روحية خالد”. 

وتحدّثت الفنانة نادية رفيق، في حوار صحفي عن بداية مشوارها إذ قالت: “دخلت الفن وأنا لم أكمل الثامنة وذلك كان عام 1934، وقتها كانت الإذاعة أهلية”.

وأوضحت نادية رفيق: “كان هناك أحد الأشخاص يأتي (ويلم عيال الحتة)، وكنت مشهورة وسطهم بأنني شقية وأحب الغناء والرقص، لمس لدي استعدادًا للتمثيل”.

واستكملت الفنانة نادية رفيق: “واصطحبنا لعمل برنامج في الإذاعة وأتذكر جيدًا الأغنية التي كنا نغنيها في البرنامج وهي (شوفوا النونو نادية، حلوة وشاطرة وهادية)، كانوا بيجيبوا حاجة يوقفوني عليها عشان أطول الميكروفون”. واختتمت نادية رفيق حديثها: “لما بقى عندي 13 أو 14 سنة كانت الإذاعة بقت رسمية وكنت ابتديت أعمل أدوار البنت الجميلة، كانوا اللي بيشتغلوا في الإذاعة قليلين، يدوب أنا وزوزو نبيل ورفيعة الشال وروحية خالد”. 

نادية رفيق مؤلفة في عمر 14 سنة ومع مرور السنين وتحوّلها من طفلة إلى فتاة مراهقة، ظلّت نادية رفيق تعمل في الإذاعة حتى بعدما بغلت من العمر 14 عامًا، ولكنّها انتقلت من القراءة إلى التأليف فكتبت أول مسلسل لها وهي بسن الـ14.

تحدّثت الراحلة نادية رفيق عن عملها كمؤلفة بالإذاعة، في حوارها مع “مصراوي” بقولها: “كانوا بيقولوا عليا صوتي حلو أوي في الإذاعة، وبدأت أقرأ أي اسكريبت لا أكتفي فيه بقراءة دوري فقط”. وتابعت نادية رفيق: “وبدأت أكتب للإذاعة، وبالفعل كتبت أول مسلسل وتم تقييدي في الإذاعة كمؤلفة وأنا في الرابعة عشر من عمري، وكان الأجر 3 جنيهات”. وأضافت نادية: “توسط لي صديق العائلة الممثل إيدمون تويما، ووقتها تحدث مع محمد فتحي رئيس لجنة الدراما في الإذاعة، وقال له أن لدي مسلسل كوميدي بعنوان (مقابلة بايخة)”. 

وأردفت: “وبالفعل تحمس فتحي للعمل، ولكنه طلب مني أن أبدأ في الكتابة للإذاعة بعمل جدي، وبعدها قدمت له مسلسل بعنوان (خير الأمور الوسط)، وحقق وقتها نجاحًا كبيرًا”. واستكملت الفنانة نادية رفيق: “ونافست وقتها أنور وجدي حيث كان يكتب هو الآخر للإذاعة، وفي إحدى المرات سمعته يقول: (بقى البت المفعوصة دي تاخد أجر زيي)”. 

واختتمت نادية رفيق: “وكنا نساعد بعض وقتها، كنت أمثل معه دورًا ولا أتقاضى عليه أجر، لأننا كنا سعداء بعملنا وبأن صوتنا هيطلع في الإذاعة،

وكان الأمر مفرحًا بالنسبة لي”. وظلّت تعمل نادية رفيق كمؤلفة بالإذاعة حتى تزوّجت فابتعدت لفترة عن مجال التأليف ولكنّها عادت للكتابة مرّة آخرى في الخمسينات لتكتب عدد من السهرات والمسلسلات الإذاعية.قالت نادية رفيق عن ذلك: “توقفت عن التأليف لفترة بعد زواجي، وعدت للكتابة في الخمسينات، وكتبت عدد من السهرات والمسلسلات الإذاعية، وآخر عمل قمت بكتابته قام ببطولته كمال الشناوي وليلى طاهر”. 

نادية رفيق ترفض الظهور في السينما بسبب القبلات كانت الفنانة نادية رفيق تخشى الظهور على شاشة السينما أو التليفزيون خوفًا من مشاهد القبلات والملابس العارية، مما دفعها ذلك لرفض العمل تمامًا حتى أقنعها “بابا شارو

والمخرج “علي بدرخان”. نادية رفيق تظهر في التلفزيون بدور الأمفبدأت نادية رفيق مشوارها الفني بالسينما .

والتليفزيون بدور “الأم” رغم صغر سنها، فقد لعبت دور الأم لنجوم في نفس عمرها ونجوم أكبر منها بالسن. وقالت نادية رفيق عن ظهورها على الشاشة: