النجمة ميساء مغربي توجه كلمات قاسية للنجم العالمي فاندام وتكشف سر عدم احتضانه في برنامج رامز موفي ستار

شكرا لاهتمامكم بخبر عن النجمة ميساء مغربي توجه كلمات قاسية للنجم العالمي فاندام وتكشف سر عدم احتضانه في برنامج رامز موفي ستار على موقع الخليج الان

Advertisements

عدن - ياسمين فواز - تحدثت الفنانة ميساء مغربي، عن ردود الأفعال التي أثارتها حلقتها مع الفنان رامز جلال، عبر برنامجه ”رامز موفي ستار“ وتحديداً ما راج على السوشال ميديا بشأن مقابلتها للنجم جان كلود فان دام، لأنها لم تأخذه بـ“الأحضان“ كما فعل الكثير من النجوم، إذ قالت إنها تحترم خصوصية الآخر، ولم ترغب في احتضانه لأنها لا تعرفه بشكل شخصي.

وعقبت الفنانة أنها كادت تكتشف مقلب رامز جلال، وذلك عندما دخلت كواليس العمل وجدت الفتاة التي قابلتها لتجهيزها ”هايبر“ وهو ما جعلها تشك، فسألتها عن سبب استعجالها لترد الفتاة بأن هناك تأخيرا في التصوير، ومن المحتمل أن يتغير الطقس، على الرغم من أن تنفيذ المقلب كان ”محبوكا“، مبينة أن الفتاة حاولت أن تترجم لها أيضاً ولكنها أكدت لها أنها تفهم ما يقال.

وأشارت ”مغربي“ إلى أنه تم التواصل معها عن طريق ”واتسآب“ من رقم هاتف أميركي، وكذلك الميكب أرتيست، وتم إرسال السيناريو، مبينة أنه قيل لها بأنه يتم تصوير مشاهد فيلم مع فان دام تدور أحداثه في عام 2060، وتشعر أن هناك أحداثا مريبة ولكن ما أزال الشكوك معرفتي أن هناك فيلما هوليووديا أميركيا يتم تصويره في قندهار، كما تواصلت معي Mbc في السعودية.

وواصلت حديثها بأن رامز جلال، يحاول منذ 4 سنوات أن يوقعها ضحية في مقالبه ولكنها في كل مرة تفلت، إلا أن التوفيق كان حليفه هذه المرة، مستطردة أنها عندما وقعت كادت تكتشف المقلب.

ونوهت ميساء مغربي، بأنها لو كانت اكتشفت المقلب بالفعل لم تكن لتستكمل ولن توافق على عرض الحلقة حينها، مبينة أن دليل عدم اكتشافها المقلب ما ظهر عليها من رد فعل بعد انتهائه ومحاولة ضرب رامز وظهورها منفعلة للغاية.فكما تروي الحكايات الكثيرة المثيرة عن الزهد والتقوى والمجالس الدينية للفنانات المعتزلات، هناك جانب آخر طرقت بابه مجلة آخر ساعة.

المجلة ذكرت أن الاعتزال وارتداء الحجاب بالنسبة للعديد من الفنانات المصريات لم يكن بسبب الإيمان والزهد.. وإنما بسبب المرض أو الفشل أو انحسار الأضواء أو الإفلاس الفني.

لكن أخطر ما قيل ويقال وينشر في بعض الصحف هو إن بعض الفنانات المعتزلات قبضن ثمن الاعتزال والانسحاب من الساحة الفنية، وأن المبالغ التي دفعت في هذه الصفقة وصلت إلى ملايين الدولارات.

وقال البعض حينها إن هناك مؤامرة ضد الفن، وأن الفن المصري مستهدف من قبل جهات أجنبية تمول هذه الصفقات وتدفع من أجل الاعتزال وحجاب الفنانات، ونشرت أخبار عديدة تروج لهذا الكلام.

ومن هذه الأخبار أن ليلى علوي ويسرا وإلهام شاهين من فئة الفنانات اللاتي عرض عليهن “مليون دولار مقابل الاعتزال وارتداء الحجاب”.

وقد نسب إلى ليلى علوي أنها تلقت عرضا للاعتزال وارتداء الحجاب مقابل مليون دولار تدفع لها كاملة فور موافقتها ولكنها رفضت بشكل قاطع.

قالت إنها فؤجئت بالعرض عن طريق مكالمة تليفونية أكد صاحبها أنها ستحصل على المليون دولار إذا هي وافقت على إعتزال الفن نهائيا وارتدت الحجاب.وعندما سألته عن هويته رفض الإفصاح وقال لها إنه سيكشف عنها بعد حصوله على موافقتها وأبلغها بإمكانية التأكد من جدية العرض عن طريق الاتصال بنجم سينمائي من جيل السبعينات.

وبحسب التحقيق الذي أجرته المجلة آنذاك فإنه تم تقسيم الفنانات إلى فئات حسب درجة النجومية والسن، وأن الفئة التي تحصل على مليون دولار تضم ثلاثة أسماء فقط وهن ليلى علوي ويسرا وإلهام شاهين.

ليلى علوي ذكرت كذلك أنها أكدت للمتحدث عدم جدوى تفاوضه معها في هذا الشأن وأنها لا يمكن أن تقبل عرضه وأن الاغراءات المادية لن تجبرها على الاعتزال..

وقبل أن ييأس من محاولته قال لها إنه تم حساب الأفلام التي يمكن أن تمثلها خلال عشر سنوات قادمة والأجر الذي يمكن أن تحصل عليه فيها وأن مبلغ المليون دولار سيغطيها تماما لأنه سيودع بإسمها في إحدى البنوك ويدر فوائد تلبي جميع مصروفاتها.