بعد ٣٨ عاما من اعتزالها ...ظهور (مفزع) لـــ أسطورة الرقص الشرقي ..شوف دلوقتي كيف غيرت السنوات ملامحها بشكل مخيف

شكرا لاهتمامكم بخبر عن بعد ٣٨ عاما من اعتزالها ...ظهور (مفزع) لـــ أسطورة الرقص الشرقي ..شوف دلوقتي كيف غيرت السنوات ملامحها بشكل مخيف على موقع الخليج الان

Advertisements

عدن - ياسمين فواز - تعتبر الفنانة والراقصة سهير زكي من اشهر الراقصات المعتزلات في مصر، حيث ظهرت بشكل مفاجأ بعد 38 عاماً وتغيرات ملامحها بشكل كبير. ولدت سهير في الرابع من شهر يناير عام 1945 أحد أشهر الراقصات في تاريخ الرقص الشرقي المصري ولقبت براقصة الملوك وهو اللقب الذي أطلق عليها بسبب شهرتها ورقصها أمام عدد من زعماء العالم

بدأت سهير زكي مسيرتها الفنية عندما اتجهت إلى القاهرة لتبحث عن الشهرة فقد عرفت طريقها بين مسارح الإسكندرية ثم انتقلت إلى القاهرة بلد الفنون، وبالفعل تحقق حلمها وأصبحت من أشهر راقصات مصر، شاركت في العديد من الأفلام السينمائية والتي بدأتها في مطلع الستينات عندما شاركت في فيلم “للنساء فقط” والذي تم عرضه في عام 1962، ثم شاركت في فيلم “الحسناء والطبلة” وقدمت فيه دور الراقصة وذلك في عام 1963.

 

 

 

وتألق بشكل اكبر في فترة السبعينات والثمانينات عندما قدمت رقصاتها الشهيرة أمام كبار أهل الفن وكبار أهل السياسة أيضاً، أشاد بأدائها الرئيس الراحل أنور السادات وكذلك المطربة أم كلثوم التي كانت أول راقصة ترقص على أغانيها، شاركت بدور الراقصة أيضاً في فيلم “تجيبها كدة تجيلها كدة هي كدة” وذلك مع الفنان سمير غانم ومديحة كامل وفاروق الفيشاوي والذي تم عرضه في عام 1982 وهو من أشهر أدوارها، وكان آخر أعمالها في عام 1984 وهو فيلم “أنا اللي استاهل”.