قبلة جريئة من أحمد الزكي تقود فنانة شهيرة إلى الاعتزال بعدما سالت الدماء من فمها .. لن تصدق من تكون ؟

شكرا لاهتمامكم بخبر عن قبلة جريئة من أحمد الزكي تقود فنانة شهيرة إلى الاعتزال بعدما سالت الدماء من فمها .. لن تصدق من تكون ؟ على موقع الخليج الان

Advertisements

عدن - ياسمين فواز - مشهد ساخن جمع الراحل أحمد زكي بالراقصة دينا، في فيلم استاكوزا، من اخراج ايناس الدغيدي، وتضمن الفيلم مشهد قبلة جمعت بينهما، فقلت دينا في برنامج ((الحكم))، إن قبلة أحمد زكي كانت عنيفة جدًا حتى أنها بسببها نزفت من شفتها السفلية، مؤكدة أن القبلات التي يتم تأديتها في الأفلام تكون حقيقية، ولذا أكدت الراقصة دينا، أنه بسبب ذلك اعتزلت تأدية أي مشاهد أخرى تتضمن تأدية قبلات خلالها.

 

 

 

 

وكما هو الحال في معظم انتاجات السيمنا وخاصة الحديثة تعتمد بعض الأفلام السينمائية على تواجد بعض مشاهد القبلات بين البطل والبطلة، والتي يتضمنها السيناريو في أحيان كثيرة لما تتطلبه الحبكة الدرامية، خاصة وأن بعضها يكون له تأثير قوي، في قصة الفيلم، وكذلك لم تخلْ أفلام "أحمد زكي"، من تلك المشاهد، ولكن عديد من بطلات أعماله اشتكيّن من اندماجه خلال تأدية تلك المشاهد.

 

 

 

 

 

وقبل أسابيع احتفل محرك البحث "غوغل" بالذكرى 74 لميلاد الممثل المصري أحمد زكي الذي ولد في 18 نوفمبر 1946 وتوفي في 27 مارس 2005 تاركا المئات من الأعمال السينمائية والمسرحية والتلفزيونية.

 

 

 

 

 

واختار محرك البحث الشهير تغيير شعاره بتسليط الأضواء على أحمد زكي من خلال شريط من أشهر أعماله، حيث ركز على فيلم "النمر الأسود" الذي صار لقبا يعرف به النجم المصري.

 

 

 

 

 

ويمثل احتفاء محرك البحث الشهير بـ"النمر الأسود" اعترافا بنجم استطاع على مدار تاريخه الفني أن يجسد أحلام البسطاء في أفلامه دون مغالاة.

 

 

 

وقدم أحمد زكي 56 فيلما، وتقديرا لهذه الأعمال وبالتحديد في عام 1996 خلال الاحتفال بمئوية السينما العالمية فقد اختار السينمائيون ستة أفلام قام ببطولتها أو قد شارك فيها ضمن قائمة أفضل مئة فيلم في تاريخ السينما المصرية، كما حصل الراحل على عدة جوائز وتكريمات من بينها مهرجان القاهرة السينمائي عام 1990 ومهرجان الإسكندرية عام 1989.

 

 

 

وتوفي أحمد زكي بعد صراع طويل مع مرض سرطان الرئة، وهو لم ينته من استكمال باقي تصوير فيلم "حليم" الذي كان آخر أفلامه، وقد تم عرض الفيلم بعد وفاته عام 2006.