أخبار محلية

الشركة المُتعهده تؤكد إنجاز 40% من عملية انتشال 22 سفينة غارقة في ميناء الإصطياد السمكي بعدن

  • 1/8
  • 2/8
  • 3/8
  • 4/8
  • 5/8
  • 6/8
  • 7/8
  • 8/8

ان الان تتابع ترند اليوم ويتحدث عن الشركة المُتعهده تؤكد إنجاز 40% من عملية انتشال 22 سفينة غارقة في ميناء الإصطياد السمكي بعدن والان مع التفاصيل

زهرة اسماعيل - الرياض - اخبار عدن
182269acab.jpg
cfdbad46ac.jpg
7ab059c0ee.jpg
a0ae2ef14f.jpg
b4f6cf6ae6.jpg
39ecbc90ab.jpg
الشركة المُتعهده تؤكد إنجاز 40% من عملية انتشال 22 سفينة غارقة في ميناء الإصطياد السمكي بعدن
تابعونا علىwhatsapp
تابعونا علىاخبار جوجل

تفقد معالي وزير الزراعة والري والثروة السمكية اللواء/سالم عبدالله السقطري، صباح اليوم الإثنين، أعمال إنتشال السفن الغارقة في ميناء الإصطياد السمكي بالعاصمة عدن.
واطلع الوزير السقطري من رئيس هيئة مصائد خليج عدن الدكتور عبدالسلام أحمد والشركة المُتعهده بإنتشال السفن بمعيّة مستشارة الوزير المهندسة أريج أحمد والمهندس انور باعباد مدير عام الصيد التقليدي على أعمال إنتشال السفن الغارقة في الميناء والمقدر عددها ٢٢ سفينة والتي تم إنتشال اكثر من ٤٠%، فيما لاتزال الأعمال جارية لإنتشال بقية السفن، حيث تأتي تلك الأعمال بالتزامن مع بدء مشروع تأهيل وتطوير ميناء الإصطياد السمكي ، الذي ينفذه البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة (UNDP) بتمويل من وزارة التعاون الإقتصادي والتنمية الألمانية من خلال البنك الألماني للتنمية.
حيث ان إنتشال السفن الغارقة وإعادة تأهيل وتشغيل ميناء الإصطياد السمكي بالعاصمة عدن سيعمل على خلق فرص عمل للشباب ورفد خزينة الدولة بالعملة الصعبة، والعمل على حفظ الأسماك والأحياء البحرية وقت وَفرَة الإنتاج وإخراجها لتزويد الأسواق المحلية بها وقت مواسم الرياح والتي يقل فيها الانتاج السمكي.
وقد أكد الوزير السقطري أن ميناء الاصطياد السمكي هو أحد أهم القطاعات الاقتصادية الواعدة الذي يمتلك إمكانيات كبيرة وفرص استثمارية مربحة ومتنوعة بدءاً من الاصطياد، مروراً بالتصنيع والتحضير وتزويد الاسواق المحلية بالاسماك وبأسعار مناسبة و الذي يعول عليه في المساهمة الفاعلة في النمو الاقتصادي من خلال تطوير الإنتاج السمكي وزيادة صادراته.
وشدد الوزير السقطري على تسريع انتشال السفن الغارقة التي تسبب على الأثر البيئي والالتزام بالمواصفات والاشتراطات الفنية بما يخدم التنمية المستدامة.


Advertisements

قد تقرأ أيضا