شكرا لاهتمامكم بخبر عن إيداع في رصيدك 67000 ريال لسداد ديونك.. قرض شخصي لسداد الديون حتى لو عليك متعثرات بدون كفيل غارم والموافقة خلال ساعات على موقع الخليج الان
عدن - محمد سعد - قرض شخصي لسداد الديون بكل سهولة بدون تحويل راتب وذلك من خلال تمويل شخصي الرياض الذي يقدم الكثير والعديد من المنتجات التمويلية التي تناسب كافة المواطنين في المملكة العربية السعودية، ويتيح مصرف الراجحي أخذ من خلال سلفة مالية عاجلة مع سدادها على مدة خمسة سنوات، ولكن هناك شروط ومتطلبات للحصول على القرض، ومن خلال السطور التالية سوف نستعرض لكم تفاصيل قرض شخصي بدون تحويل راتب في وجود التزامات شهرية، وذلك عبر موقعكم المتميز الكويت الإخباري فيجب متابعة ما يلي.
قرض شخصي لسداد الديون
إذا كان راتبك 5210 ريال سعودي من القطاع الحكومي في المملكة العربية السعودية وتدفع التزامات كل شهر بقيمة 505 ريال، فيتم التقديم على حد أقصى من تمويل شخصي الرياض بدون كفيل بقيمة مالية بحوالي سبعة وستون ألف ريال سعودي مع التقسيط الميسر على خمسة سنوات، وكل شهر يتم سداد 1231 ريال سعودي وحتى نهاية فترة التمويل، ويتم سداد قيمة إجمالية بعد انتهاء فترة التمويل بقيمة 73,890 ريال أي هامش ربح قليل، والجدير بالذكر بأن تمويل الرياض بدون تحويل راتب يعتبر أقل هامش ربح في المملكة، ويمكن استخدام حاسبة الرياض للتمويل الشخصي وأدخل راتبك وأعرف كم تستحق قرض شخصي الرياض.
قرض شخصي لسداد الديون
طلب تمويل شخصي حتى لو عليك متعثرات
يمكن التقدم بطلب قرض شخصي لسداد الديون من بنك الرياض من خلال الخطوات التالية بدون الحاجة إلى الذهاب إلى أحد فروع البنك.
- يجب زيارة رابط بنك الرياض.
- من ثم يتم تسجيل الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور.
- أختر الآن قرض الرباض الشخصي بدون كفيل بنظام التورق.
- بعد ذلك يتطلب النقر على قدم أونلاين.
- سوف يتم تحويلك إلى صفحة نموذج تمويل الرياض.
- أكتب جميع بياناتك الشخصية في قسم معلومات الشخص من ثم الانتقال إلى معلومات العمل وهي قطاع العمل وقيمة الراتب وقيمة الأقساط.
- من ثم يتم إدخال رقم الجوال والبريد الإلكتروني.
- في الأخير يتم الموافقة على أحكام وشروط تمويل شخصي الرياض بدون كفيل ثم أنقر على تقديم الطلب.
الجدير بالذكر بأن هناك شروط ويجب قبل التقديم على قرض شخصي لسداد الديون من بنك الرياض التواصل مع خدمة العملاء للحصول على كافة المعلومات المطلوبة من العميل وذلك وجب التنويه.
