شكرا لقرائتكم خبر عن دبي تحتضن مناقشات «كيمبرلي» لبحث التحديات العالمية في تجارة الماس والان نبدء باهم واخر التفاصيل
متابعة الخليج الان - ابوظبي - دبي: ”الخليج الان”
افتتحت اجتماعات دورتي عملية «كيمبرلي» المشكّلة من قبل الأمم المتحدة، بدعوات لتسريع التوافق وصنع القرار لضمان الأمن والكفاءة والفعالية لهذا القطاع على المدى الطويل.
وشهد الحفل الذي احتضنته دبي، تجمعاً عالمياً لمئات من ممثلي قطاع الماس والمجتمع المدني والحكومات الدولية، حيث تتولى دولة الإمارات العربية المتحدة حالياً رئاسة عملية كيمبرلي بتفويض من الأمم المتحدة للمرة الثانية في عام 2024، وهو إنجاز تاريخي، تحت قيادة الرئيس التنفيذي الأول والمدير التنفيذي لمركز دبي للسلع المتعددة، أحمد بن سليم.
تحت إطار «عام الإنجازات»، تسعى دولة الإمارات العربية المتحدة إلى التغلب على الجمود السياسي والدفع باتجاه اتخاذ إجراءات ملموسة، بما في ذلك النجاح في إنشاء أمانة دائمة في بوتسوانا، وهو ما تحقق في إبريل/ نيسان، واستكمال دورة مراجعة وإصلاح عملية كيمبرلي، وتحولها الرقمي على المدى الطويل.
ومع سلسلة من المناقشات التي تستمر لمدة أسبوع، بما في ذلك جلسة مناقشات خاصة غير مسبوقة يوم الجمعة، شهدت الجلسة الافتتاحية دعوات واضحة لمعالجة القضايا الملحة التي تؤثر في تجارة الماس العالمية من خلال توافق أكبر وتسريع عملية صنع القرار.
وتجدر الإشارة أنّه في عام 2016 أصبحت دولة الإمارات الدولة العربية الأولى والوحيدة التي ترأست عملية كيمبرلي، وهي مجموعة دولية مكلفة بتنظيم تجارة الماس العالمية، أنشأتها الأمم المتحدة في عام 2003.
وتسعى الدول الأعضاء في عملية كيمبرلي، البالغ عددها 85 دولة، إلى منع تدفقات الماس غير المشروع والمموّل للصراعات من دخول السوق الرسمية لتجارة الماس الخام. وفي عام 2024، ترأست دولة الإمارات مجدداً عملية كيمبرلي.
افتتحت اجتماعات دورتي عملية «كيمبرلي» المشكّلة من قبل الأمم المتحدة، بدعوات لتسريع التوافق وصنع القرار لضمان الأمن والكفاءة والفعالية لهذا القطاع على المدى الطويل.
وشهد الحفل الذي احتضنته دبي، تجمعاً عالمياً لمئات من ممثلي قطاع الماس والمجتمع المدني والحكومات الدولية، حيث تتولى دولة الإمارات العربية المتحدة حالياً رئاسة عملية كيمبرلي بتفويض من الأمم المتحدة للمرة الثانية في عام 2024، وهو إنجاز تاريخي، تحت قيادة الرئيس التنفيذي الأول والمدير التنفيذي لمركز دبي للسلع المتعددة، أحمد بن سليم.
تحت إطار «عام الإنجازات»، تسعى دولة الإمارات العربية المتحدة إلى التغلب على الجمود السياسي والدفع باتجاه اتخاذ إجراءات ملموسة، بما في ذلك النجاح في إنشاء أمانة دائمة في بوتسوانا، وهو ما تحقق في إبريل/ نيسان، واستكمال دورة مراجعة وإصلاح عملية كيمبرلي، وتحولها الرقمي على المدى الطويل.
ومع سلسلة من المناقشات التي تستمر لمدة أسبوع، بما في ذلك جلسة مناقشات خاصة غير مسبوقة يوم الجمعة، شهدت الجلسة الافتتاحية دعوات واضحة لمعالجة القضايا الملحة التي تؤثر في تجارة الماس العالمية من خلال توافق أكبر وتسريع عملية صنع القرار.
- دور حيوي
- حلول شفافة
- أحداث عالمية
- نهج شمولي
وتجدر الإشارة أنّه في عام 2016 أصبحت دولة الإمارات الدولة العربية الأولى والوحيدة التي ترأست عملية كيمبرلي، وهي مجموعة دولية مكلفة بتنظيم تجارة الماس العالمية، أنشأتها الأمم المتحدة في عام 2003.
وتسعى الدول الأعضاء في عملية كيمبرلي، البالغ عددها 85 دولة، إلى منع تدفقات الماس غير المشروع والمموّل للصراعات من دخول السوق الرسمية لتجارة الماس الخام. وفي عام 2024، ترأست دولة الإمارات مجدداً عملية كيمبرلي.