شكرا لقرائتكم خبر عن «الشرق الأوسط للطاقة» يدعم تحديث ورقمنة ودمج شبكة الكهرباء الإقليمية والان نبدء باهم واخر التفاصيل
متابعة الخليج الان - ابوظبي - دبي: ”الخليج الان”
كشف معرض الشرق الأوسط للطاقة، عن دعمه لجهود تحديث شبكة الطاقة في المنطقة ورقمنتها ودمجها، وذلك خلال فعاليات دورته الـ 49 التي تنطلق في مركز دبي التجاري العالمي بين 16 و18 أبريل/ نيسان الجاري.
تركز أجندة الفعالية لهذا العام على استكشاف سوق الطاقة في منطقة الخليج العربي واختبار مرونة الشبكة الكهربائية الذكية في ظل تهديدات الأمن السيبراني، وضمان الانتقال الآمن ضمن مشهد الطاقة المتطور باستمرار. كما يتضمن المؤتمر مسارات مجانية حاصلة على اعتماد التطوير المهني، بما يشمل قمة القيادة والندوات التقنية ومؤتمر إنترسولار آند إيس الشرق الأوسط.
وتشهد الفعالية مشاركة الخبراء من مختلف أنحاء العام في مجموعة من أبرز منصات التحدث القوية، بحضور عدد من الوزراء والممثلين عن الهيئات الحكومية وصناع السياسات وقادة الأعمال والجهات التنظيمية، بالإضافة إلى مزودي الخدمات وجهات الابتكار والأكاديميين والممولين وداعمي الاستدامة والمقاولين، حيث يتناقشون في قضايا تحول القطاع.
وتسهم خطط المنطقة لإزالة الكربون وتحقيق أمن الطاقة ومعالجة التغير المناخي في تعزيز التحول الجوهري لشبكات الطاقة، بينما يعتزم المؤتمر التعمق في الفرص الهائلة أمام الجهات التنظيمية والمرافق وشركات تكنولوجيا الشبكة الكهربائية، من أجل التعاون وتطوير خدمات وحلول مبتكرة».
أضاف عزان: «تشير التقديرات المبكرة إلى أنّ دول الشرق الأوساط تحتاج 20% إلى 30% من السعة الجديدة على الأقل لمواكبة الزيادة في الاستخدام، وسيتعرف وفود وزوار المؤتمر إلى رؤى قيمة حول تقنيات تحديث ورقمنة الشبكة الكهربائية التي يمكن تطبيقها من أجل تحقيق أهداف التوريد والاستدامة الخاصة بهم».
وأسهم حجم السوق الضخم في استقطاب الشركات العالمية الكبرى ومزودي الحلول التكنولوجية المبتكرة إلى المعرض، حيث يستعرضون إمكاناتهم في مجال مراقبة الشبكة وتحليل البيانات والتحكم المتقدم.
ويضم المعرض هذا العام 14 قاعة في «مركز دبي التجاري العالمي»، متجاوزاً دورة عام 2023 بأربع قاعات، ويشغل مساحة عرض تصل إلى 28,500 متر مربع، أي بزيادة قدرها 35% عن فعالية العام الماضي.
كشف معرض الشرق الأوسط للطاقة، عن دعمه لجهود تحديث شبكة الطاقة في المنطقة ورقمنتها ودمجها، وذلك خلال فعاليات دورته الـ 49 التي تنطلق في مركز دبي التجاري العالمي بين 16 و18 أبريل/ نيسان الجاري.
تركز أجندة الفعالية لهذا العام على استكشاف سوق الطاقة في منطقة الخليج العربي واختبار مرونة الشبكة الكهربائية الذكية في ظل تهديدات الأمن السيبراني، وضمان الانتقال الآمن ضمن مشهد الطاقة المتطور باستمرار. كما يتضمن المؤتمر مسارات مجانية حاصلة على اعتماد التطوير المهني، بما يشمل قمة القيادة والندوات التقنية ومؤتمر إنترسولار آند إيس الشرق الأوسط.
وتشهد الفعالية مشاركة الخبراء من مختلف أنحاء العام في مجموعة من أبرز منصات التحدث القوية، بحضور عدد من الوزراء والممثلين عن الهيئات الحكومية وصناع السياسات وقادة الأعمال والجهات التنظيمية، بالإضافة إلى مزودي الخدمات وجهات الابتكار والأكاديميين والممولين وداعمي الاستدامة والمقاولين، حيث يتناقشون في قضايا تحول القطاع.
- دور محوري
وتسهم خطط المنطقة لإزالة الكربون وتحقيق أمن الطاقة ومعالجة التغير المناخي في تعزيز التحول الجوهري لشبكات الطاقة، بينما يعتزم المؤتمر التعمق في الفرص الهائلة أمام الجهات التنظيمية والمرافق وشركات تكنولوجيا الشبكة الكهربائية، من أجل التعاون وتطوير خدمات وحلول مبتكرة».
أضاف عزان: «تشير التقديرات المبكرة إلى أنّ دول الشرق الأوساط تحتاج 20% إلى 30% من السعة الجديدة على الأقل لمواكبة الزيادة في الاستخدام، وسيتعرف وفود وزوار المؤتمر إلى رؤى قيمة حول تقنيات تحديث ورقمنة الشبكة الكهربائية التي يمكن تطبيقها من أجل تحقيق أهداف التوريد والاستدامة الخاصة بهم».
- مصادر بديلة
وأسهم حجم السوق الضخم في استقطاب الشركات العالمية الكبرى ومزودي الحلول التكنولوجية المبتكرة إلى المعرض، حيث يستعرضون إمكاناتهم في مجال مراقبة الشبكة وتحليل البيانات والتحكم المتقدم.
ويضم المعرض هذا العام 14 قاعة في «مركز دبي التجاري العالمي»، متجاوزاً دورة عام 2023 بأربع قاعات، ويشغل مساحة عرض تصل إلى 28,500 متر مربع، أي بزيادة قدرها 35% عن فعالية العام الماضي.