دبي - مها ماجد - عثر فريق مشروع "أحياء جدة التاريخية" على أكبر اكتشاف أثري متمثل في "قلعة الشونة الأثرية"، والتي تعود إلى عام 1516 ميلاديًا، والذي من شأنه أن يُغيّر بوصلة مشروع البلد.
أهم اكتشاف أثري
اقرأ أيضاً:
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آ
آآآآآآآ
آآآآآآآ
آآآآآآآآ
آآآآآآآآآ
آآآآآآآآآآ
آآآآآآآآآآ
آآآآآآآآآآآ
آآآآآآآآ آآآآآآآآآ آآآآآآآآآ آآآآآآآآآ آآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآ
آآآآآآ
آآآآآآ
آآآآآآ
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
وقال مقدم برنامج "المشروع" على قناة "السعودية"، عبدالله الأسمري في تقرير سلَّط الضوء على الاكتشاف: إن "من أهم الاكتشافات التي وجدها فريق المشروع ما يعرف بالشونة".
وأوضح "الأسمري" أن الشونة "ظهرت بعد أعمال الإزالة للمباني المستحدثة والعشوائية المقامة هنا بمحاذاة شارع قابل ، ولا زالت الأبحاث والأعمال تجري في هذا الموقع للكشف عن الكثير من الأسرار".
القلعة الأكبر في البحر الأحمر
من جانبه، أشار المشرف العام على برنامج تطوير جدة التاريخية، المهندس أشرف كامل، إلى أن "الشونة قلعة أثرية وجدناها في قلب البلد بجانب شارع الذهب، وهي قلعة أثرية اندثرت ولم يكن يعلم عنها أحد".
بدوره، ذكر أحد المشرفين على المشروع، أن "الشونة كانت الواجهة البحرية سنة 1516 ميلاديًا وهي القلعة الأكبر في البحر الأحمر"، مبينًا أنه بعد نزع ملكية المباني ستعود واجهة المدينة كما كانت عليه.
آ
آ
