محمد الرخا - دبي - الخميس 13 يونيو 2024 12:12 صباحاً - تاريخ النشر: Advertisements
12 يونيو 2024, 8:44 م
كأنها انتفاضة حياة.. هكذا بدت حركة يد الطفل توفيق أبو يوسف ذي الرابعة، والذي كان أقاربه ومسعفون يستعدون لدفنه رفقة مئات الضحايا الذين سقطوا خلال قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات، ضمن عملية تحرير عدد من الرهائن المحتجزين في المخيم.
على سريره في غرفة العناية المركزة بمستشفى جنوبي قطاع غزة، يصارع الطفل توفيق للبقاء حيًا إلى جانب والده الذي فُجع بثلاثة من أطفاله.