عرب وعالم

شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب

  • شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب 1/12
  • شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب 2/12
  • شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب 3/12
  • شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب 4/12
  • شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب 5/12
  • شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب 6/12
  • شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب 7/12
  • شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب 8/12
  • شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب 9/12
  • شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب 10/12
  • شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب 11/12
  • شهادات مؤلمة من زلزال أفغانستان بعد ارتفاع عدد الضحايا لأكثر من ألفي قتيل ومصاب 12/12

كتابة سعد ابراهيم - شهدت أفغانستان واحدة من أسوأ الكوارث الطبيعية في السنوات الأخيرة، بعد أن ضرب زلزال قوي شرق البلاد مساء الأحد، ما أسفر عن مقتل وإصابة المئات. ويستمر البحث عن ناجين في ظل ظروف إنسانية كارثية.

قُتل ما لا يقل عن 622 شخصًا وأصيب أكثر من 1500 آخرين في الزلزال المدمر الذي بلغت قوته 6.0 درجة على مقياس ريختر، وفقًا للبيانات الأولية التي أصدرتها السلطات صباح الاثنين.

في القرى الجبلية بولاية كونار، حيث تركزت الكارثة، لم يبقَ من المنازل سوى أكوام من الطين والحجارة. وتكشف الصور المتناثرة عن حجم المأساة: طرق مسدودة، وأنقاض متناثرة، وعائلات تبحث عن أحبائها.

تواجه فرق الإنقاذ تحديات كبيرة في الوصول إلى المناطق النائية بسبب وعورة التضاريس وانغلاق الطرق، مما يثير مخاوف من ارتفاع عدد القتلى مع استمرار عمليات البحث. وأكدت وزارة الداخلية التابعة لحكومة طالبان إيصال المساعدات الطبية والغذائية للمتضررين، إلا أن الصور الميدانية تكشف عن حجم التحديات.

في المستشفيات الميدانية، يرقد المئات من المصابين على أسرة مؤقتة بينما يكافح الأطباء بالموارد المحدودة: أطفال جرحى، ونساء منهكات، ورجال فقدوا منازلهم وأحباءهم فجأة.

ولم تقتصر الكارثة على خسارة الأرواح فحسب؛ بل دمرت مئات المنازل المبنية من الطوب اللبن وأصبحت آلاف الأسر بلا مأوى بحلول أوائل الخريف.

ويذكّر هذا الزلزال الأفغاني بالكوارث المماثلة التي ضربت البلاد العام الماضي، وأسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص، ويُظهِر مدى ضعف هذا البلد الفقير في مواجهة عنف الكوارث الطبيعية.

فيما يلي مجموعة من الصور التي توثق آثار الزلزال: من القرى المدمرة إلى جهود الإنقاذ إلى المستشفيات.

1-1817113-300x169-1.webp3cf29dc052.jpg9e7030e7-e7a8-47b7-a3de-2d8a031c7411-30065552e9c2e.jpg92b1c9b5-9d01-4f4e-81bd-e174f3b797a2_16x2265593222.jpgfbf51b8dbf.jpg841c5436-63e1-4758-8229-e3874d9d66bf_thu2025_8_31_23_59_5_659-300x169-1.webp41812a37-adbf-4329-a833-a0129ceeead8-3001182489-jpeg-300x200-1.webp

e2fbcb20c4.jpg

144ca50f4f.jpge3ef459c0e.jpg8443326f27.jpg4634c4a07d.jpgf8b5db6636.jpgdownload-300x175-1.webpe2d890f0-86bd-11f0-9df0-53f64fad58a9-filf96ad6bf-fb0c-4af4-8e96-255557fcbb60_thuaa174e9aff.jpg

e1411d71cd.jpg

Advertisements

قد تقرأ أيضا