تحديث البطاقة التموينية العراقية 2025 قد أعلنت عنها وزارة التجارة العراقية للبدء فى تفعيل خدمة تحديث البطاقة التموينية لعام 2025 من خلال استخدام منصة أور الإلكترونية، ويكون بهدف تسهيل الإجراءات مع ضمان استمرار صرف المواد التموينية بشكل منتظم وشفاف، وتأتي تلك المبادرة من خلال تقليل أعباء المراجعات الورقية وتسريع وصول الدعم الغذائي إلى الشرائح المستحقة

تحديث البطاقة التموينية العراقية 2025

تحديث البطاقة التموينية العراقية 2025 يعتبر خطوة أساسية من خلال ضمان عدم انقطاع الدعم الحكومي الشهري عن الأسر المستفيدة، ومع ضرورة تطور النظام الرقمي، ولقد بات بإمكان المواطنين ان يتم تعديل بياناتهم الشخصية والعائلية بطريقة مباشرة وآمنة، الأمر الذي يساعد على رصد التغيرات الواقعة على التركيبة الأسرية أو الاقتصادية، وتساعد تلك الخطوة على تقليص الأخطاء عند توزيع الحصص التموينية وتوجيه الدعم للفئات الأكثر احتياجا بدقة.

كيفية تحديث البطاقة التموينية عبر منصة أور

لقد وفرت وزارة التجارة خطوات مبسطة يمكن من خلالها تنفيذها بالكامل عن طريق الإنترنت، وتشمل ما يلي:

• الذهاب إلى المنصة الرسمية لتموين أور.
• ثن تسجيل الدخول بواسطة الرقم التمويني أو البطاقة الوطنية الموحدة.
• يتم اختيار خدمة تحديث بيانات البطاقة التموينية من بين تلك الخدمات المتاحة.
• يتم مراجعة معلومات رب الأسرة وكل أفراد العائلة.
• العمل على تعديل البيانات عند الحاجة، مثل تغيير العنوان، أو إضافة أفراد جدد.
• القيام برفع الوثائق المطلوبة مثل شهادة الزواج أو الوفاة أو مستند إثبات السكن.
• يتم تقديم الطلب بشكل إلكتروني والحصول على إشعار بالمصادقة ليتم متابعة حالته لاحقا.
• ثم التأكد من صحة البيانات منها الاسم الكامل، عدد أفراد الأسرة، أرقام الهواتف، وتواريخ الميلاد لمنع أي أخطاء محتملة.

الفئات الملزمة بالتحديث 2025

لقد حددت وزارة التجارة الفئات التي يجب عليها تحديث بطاقتها التموينية من خلال ضمان الاستمرارية في تلقي الدعم، وهي فيما يلي:

• كل العائلات التي قد حدث فيها تغيير كـزواج، طلاق، أو وفاة.
• جميع الأفراد الذين قد غيروا محل سكناهم أو انتقلوا إلى محافظات أخرى.
• كل من هم فقدوا بطاقاتهم أو تعرضت للتلف أو الضياع.
• كل المستفيدون الذين لم يجروا أي تحديث منذ عدة سنوات.
• كافة الأسر التي قد توقفت عن استلام مفردات البطاقة التموينية لفترة.
• جميع من تغيرت حالتهم الاقتصادية أو الاجتماعية والتى قد أثرت على مستوى استحقاقهم للدعم.