الارشيف / عرب وعالم

الفلوس وصلت .. موعد صرف جرايات تونس لشهر يوليو 2025 تاريخ ورابط

اليوم الأحد الموافق 27 يوليو 2025 01:08 صباحاً نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: الفلوس وصلت .. موعد صرف جرايات تونس لشهر يوليو 2025 تاريخ ورابط

يترقب الآلاف من المواطنين التونسيين، وخاصة المتقاعدين وأصحاب الدخل المحدود، موعد صرف جرايات شهر يوليو 2025، في وقت تمر فيه البلاد بظروف اقتصادية معقدة تجعل من هذه المعاشات مصدر أساسي لتلبية احتياجات المعيشة اليومية، ومع اقتراب موعد الصرف، تزداد التساؤلات حول المبالغ المستحقة والزيادات الجديدة التي وعدت بها الحكومة.

موعد صرف جرايات تونس لشهر يوليو
موعد صرف جرايات تونس لشهر يوليو

إجراءات الحكومة لصرف جرايات يوليو 2025

في إطار مواجهة التحديات الاقتصادية، شرعت الحكومة التونسية في تطبيق خطة دعم اجتماعي تهدف لتقليص التفاوت في مستوى العيش بين فئات المجتمع، وتضمنت هذه الخطة مجموعة من الخطوات التنفيذية:

  • تخصيص مساعدات مباشرة للأسر ذات الدخل المحدود.
  • وضع سياسات تهدف إلى تقوية العدالة الاجتماعية.
  • تطوير قواعد بيانات محدثة لتحديد الفئات المستحقة بدقة.
  • متابعة ميدانية لقياس فعالية برامج الدعم الحكومية.

زيادات جديدة في معاشات المتقاعدين

أفادت وزارة الشؤون الاجتماعية بأن صرف جرايات يوليو 2025 سيتضمن زيادة ملحوظة على المعاشات، في إطار سياسة دعم القدرة الشرائية، وقد جاءت أبرز النقاط كالتالي:

تحسين أوضاع الأسر ذات الدخل المنخفض

لم تقتصر الخطة على المتقاعدين فقط، بل شملت أيضا دعم مباشر للأسر محدودة الدخل التي تعاني من ضغوط يومية في الإنفاق، وقد تم الإعلان عن ما يلي:

  • زيادة المنحة الشهرية بمبلغ 20 دينار تونسي إضافي لكل أسرة.
  • تهدف الزيادة إلى المساهمة في نفقات أساسية مثل الغذاء والدواء.
  • يتم توزيع المنح وفق معايير واضحة لضمان عدالة التوزيع.
  • هذه الإجراءات تصب في مصلحة تعزيز التكافل داخل المجتمع.

أهداف الإصلاحات الاجتماعية في المرحلة المقبلة

تعمل الدولة التونسية ضمن خطة إصلاح اجتماعي موسعة تركز على تخفيف الضغوط الاقتصادية عن الفئات الهشة، ومن أبرز أهداف هذه الإصلاحات:

  • تقليص الفوارق الاجتماعية من خلال زيادات مالية متوازنة.
  • حماية القدرة الشرائية في ظل استمرار التضخم.
  • تقديم رعاية خاصة لكبار السن والأسر الفقيرة.
  • تقوية منظومة الحماية الاجتماعية كأداة لضمان الاستقرار المجتمعي.
Advertisements