شكرا لقرائتكم خبر عن تفاصيل «صراع الظل» على كعكة المناصب الكبرى في إدارة ترامب والان نبدء باهم واخر التفاصيل
متابعة الخليج الان - ابوظبي - إعداد ـ محمد كمال
في حين يسعى المعسكر الجمهوري لإعادة تنظيم أوراق حملته الجديدة ضد المرشحة الديمقراطية المحتملة، كامالا هاريس، بعد انسحاب الرئيس جو بايدن، فإن معركة تجري في الظل، وقبل الأوان حول الحقائب الوزارية السيادية، ومن بينها الخارجية والدفاع، وكذلك المناصب الكبرى في الجناح الغربي للبيت الأبيض، فيما اعتبر مراقبون أن تلك القوائم المتداولة تدل على «ثقة زائدة» داخل معسكر ترامب، قد تؤدي إلى نتائج عكسية.
وأكدت المصادر، وفق ما أورده موقع أكسيوس، أن ترامب يركز حالياً، على الحملات الانتخابية، ولا يولي سوى القليل من الاهتمام للنضال من أجل تعيين الإدارة الثانية المحتملة. لكن كبار الجمهوريين يضغطون بالفعل، على مستشاري ترامب بقوة، للحصول على مناصب محددة.
وبدأت تظهر مصفوفة واضحة من الخيارات المحتملة للمناصب الوزارية، والتي تتسق، إلى حد كبير، مع مناقشات تجري عبر الدائرة المحيطة بترامب.
وأكدت المصادر أن المناصب العليا في إدارة ترامب الثانية المحتملة ستتشكل من الذكور، والشعبويين، وأصحاب الولاء، بناء على قوائم أولية لأعضاء مجلس الوزراء المحتملين، وكبار الموظفين.
ويشتكي ترامب، بشكل مستمر، من الموظفين الذين وصفهم بغير المخلصين في فترة إدارته الأولى، ومن ثم فإنه يسعى هذه المرة إلى اختيار أشخاص يمكن أن يثق بهم لتنفيذ سياساته، وعدم عرقلة توجهاته.
ومن بين المتنافسين أيضاً، السيناتور بيل هاجرتي، من ولاية تينيسي، الذي كان سفيراً في اليابان خلال رئاسة ترامب، وكذلك شريكاً له في لعبة الغولف في بعض الأحيان.
ومن المرجح أن يحصل كريس لاسيفيتا، المدير المشارك مع وايلز، أيضاً على وظيفة عليا في الجناح الغربي (مقر المكتب البيضاوي وكبار الموظفين)، إذا أراد ذلك، وربما يتم تعيينه كمستشار كبير. وكذلك يتردد اسم ستيفن ميلر، المقرب من ترامب، ليحصل على منصب في البيت الأبيض.
وفي ما يتعلق بمدير وكالة المخابرات المركزية، تصب الترشيحات في مصلحة جون راتكليف، الذي كان مديراً للاستخبارات الوطنية خلال إدارة ترامب، كما يعتبر صديقاً له، ومشاركاً في لعب الغولف.
وبالطبع، فإن كل هذه الترشيحات تتوقف على الفوز الفعلي بولاية ثانية، ويعتقد بعض الجمهوريين أن فريق ترامب يتصرف بثقة زائدة عن الحد. لكن المطّلعين على بواطن الأمور يدركون أنه كلما كانوا أكثر استعداداً للمرحلة الانتقالية، كلما أمكن إبقاء السلطة مركزة في أيدي الموالين لترامب، وقل ما يذهب إلى «الدخلاء الجدد».
في حين يسعى المعسكر الجمهوري لإعادة تنظيم أوراق حملته الجديدة ضد المرشحة الديمقراطية المحتملة، كامالا هاريس، بعد انسحاب الرئيس جو بايدن، فإن معركة تجري في الظل، وقبل الأوان حول الحقائب الوزارية السيادية، ومن بينها الخارجية والدفاع، وكذلك المناصب الكبرى في الجناح الغربي للبيت الأبيض، فيما اعتبر مراقبون أن تلك القوائم المتداولة تدل على «ثقة زائدة» داخل معسكر ترامب، قد تؤدي إلى نتائج عكسية.
- وزير الخارجية المحتمل
وأكدت المصادر، وفق ما أورده موقع أكسيوس، أن ترامب يركز حالياً، على الحملات الانتخابية، ولا يولي سوى القليل من الاهتمام للنضال من أجل تعيين الإدارة الثانية المحتملة. لكن كبار الجمهوريين يضغطون بالفعل، على مستشاري ترامب بقوة، للحصول على مناصب محددة.
وبدأت تظهر مصفوفة واضحة من الخيارات المحتملة للمناصب الوزارية، والتي تتسق، إلى حد كبير، مع مناقشات تجري عبر الدائرة المحيطة بترامب.
وأكدت المصادر أن المناصب العليا في إدارة ترامب الثانية المحتملة ستتشكل من الذكور، والشعبويين، وأصحاب الولاء، بناء على قوائم أولية لأعضاء مجلس الوزراء المحتملين، وكبار الموظفين.
ويشتكي ترامب، بشكل مستمر، من الموظفين الذين وصفهم بغير المخلصين في فترة إدارته الأولى، ومن ثم فإنه يسعى هذه المرة إلى اختيار أشخاص يمكن أن يثق بهم لتنفيذ سياساته، وعدم عرقلة توجهاته.
- تبخّر وظيفة الأحلام
ومن بين المتنافسين أيضاً، السيناتور بيل هاجرتي، من ولاية تينيسي، الذي كان سفيراً في اليابان خلال رئاسة ترامب، وكذلك شريكاً له في لعبة الغولف في بعض الأحيان.
- وزير الدفاع
- الجناح الغربي
ومن المرجح أن يحصل كريس لاسيفيتا، المدير المشارك مع وايلز، أيضاً على وظيفة عليا في الجناح الغربي (مقر المكتب البيضاوي وكبار الموظفين)، إذا أراد ذلك، وربما يتم تعيينه كمستشار كبير. وكذلك يتردد اسم ستيفن ميلر، المقرب من ترامب، ليحصل على منصب في البيت الأبيض.
- الأمن القومي
وفي ما يتعلق بمدير وكالة المخابرات المركزية، تصب الترشيحات في مصلحة جون راتكليف، الذي كان مديراً للاستخبارات الوطنية خلال إدارة ترامب، كما يعتبر صديقاً له، ومشاركاً في لعب الغولف.
- ثقة زائدة
وبالطبع، فإن كل هذه الترشيحات تتوقف على الفوز الفعلي بولاية ثانية، ويعتقد بعض الجمهوريين أن فريق ترامب يتصرف بثقة زائدة عن الحد. لكن المطّلعين على بواطن الأمور يدركون أنه كلما كانوا أكثر استعداداً للمرحلة الانتقالية، كلما أمكن إبقاء السلطة مركزة في أيدي الموالين لترامب، وقل ما يذهب إلى «الدخلاء الجدد».