كتابة سعد ابراهيم - ومؤخراً، أدان النائب المحافظ، اللورد أحمد، إسرائيل بشدة بسبب هجومها المزعوم على رفح، والذي أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 22 شخصاً بشكل مأساوي. وقد جذبت الغارة، التي قيل إنها استهدفت شقة في حي رفح المكتظ بالسكان في غزة، اهتماما خاصا بسبب العدد الكبير من الأطفال بين الضحايا.
وبحسب ما نشرته شبكة “سكاي نيوز” البريطانية، أعرب اللورد أحمد، الذي يشغل منصب وزير الدولة في وزارة الخارجية البريطانية، عن رعبه العميق، قائلاً “نشعر بالرعب من الغارة الإسرائيلية على شقة في مدينة مكتظة بالسكان. من رفح إلى غزة، مما أدى إلى مقتل المزيد من الأطفال. “علينا أن نوقف هذه المعارك.” “على الفور وأنهوا هذا الصراع.”
ولا يزال الوضع في رفح مأساويا، حيث تتسبب الغارات الجوية المستمرة في خسائر فادحة في الأرواح ودمار واسع النطاق. وقبل يوم واحد فقط من هذا الحادث، أودت غارة جوية أخرى على المدينة بحياة تسعة أشخاص، من بينهم ستة أطفال، وفقا للسلطات الفلسطينية.
ورفح، المكتظة بالفعل بعدد كبير من السكان، تغمرها الآن مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين يبحثون عن ملجأ هرباً من تصاعد العنف في أماكن أخرى من قطاع غزة.
إن إدانة اللورد أحمد تسلط الضوء على القلق الدولي المتزايد بشأن تصاعد العنف في غزة وتسلط الضوء على الحاجة الملحة لوقف الأعمال العدائية. وتعكس هذه الدعوة إلى الإنهاء الفوري للنزاع المشاعر التي أعرب عنها مختلف الخبراء والمنظمات الإنسانية، الذين أكدوا باستمرار على أهمية إعطاء الأولوية لأمن ورفاهية المدنيين الذين وقعوا في مرمى النيران.
وبينما بررت إسرائيل أعمالها العسكرية بأنها ضرورية للدفاع عن النفس، يرى المنتقدون أن الاستخدام غير المتناسب للقوة والعدد المرتفع من الوفيات بين المدنيين يثير تساؤلات جدية حول احترام مبدأي التناسب والتمييز في أوقات الحرب.
Alors que le conflit se poursuit, la communauté internationale est confrontée à des pressions croissantes pour intervenir et faciliter un dialogue significatif visant à parvenir à un cessez-le-feu durable et à répondre aux griefs sous-jacents qui alimentent le cycle de violence dans la منطقة.